علميني كيفَ أعدُّ نسماتَ عِطركِ
المنثورةَ تحتَ اُذنيكِ
واتركيني أعدها بشفاهي
فأصابعي لاتهوى العدَ الا تحتَ خصركِ
فما قيمةَ شفاهي اذا لم يلمها شملُ شفاهكِ
ودعيني ارسمُ بلساني لوحتي الجماليةُ الخالده
تحتَ أزرارَ قميصكِ
وأكتبُ على حلماتِ نهديكِ الملحمةُ الساهره من شوقٍ وقُبل
وامنحي شفاهي بلسماً من شفتيكِ
شافياً كي يُشفي الالمَ النائمَ على أطرافَ شفاهي
ليرتسمَ عليها مُنكِ وسلواكِ
لتكونَ أكثرَ إشراقاً وفرحاً حبيبتي
حينما أقولُ أنكِ المَنُ والسلوى فأني أظلمكِ
وحينما أصفكِ بقارورةِ العطرِ فأني أظلمكِ
وحينما أقولُ أنكِ إمرأه فأني أظلمكِ
وحينما أصفكِ بالشهدِ والعسل فاني أظلمكِ
فكلُ هولاء أجزاءٌ منكِ
ياكلَ النساءِ وياكلَ البشرُ أنتِ
حينما أذكرُ امرأةً في حياتي تكونينَ أنتِ
حينما أنثرُ العطرَ على قميصي يكونُ منكِ
وحينما أذكرُ امرأةً في حديثي تكونينَ أنتِ
انا من سموتُ بحبكِ الى درجاتِ العُلا
وجعلتُ اسمكِ في وجداني لوحةً يُخلدها القلب في صفحةِ الآتي
ونقشتكِ بينَ ضلوعي دفاتري
وحروفي وكلماتي وعنواني
الا تعلمينَ انَ العطرُ يغارُ منكِ
والشهدُ والعسلَ يُصنعُ من اطرافِ شفتيكِ
بالامسِ جارتكِ غارت منكِ
واليومُ اُمكِ تغارُ منكِ
كلُ النساءِ تغارُ منكِ
حتى انكِ تغارينَ من نفسكِ عليكِ
مالذي تبقى في الدنيا لم يغارُ منكِ ومن شهدكِ
ومن عطركِ حتى من خُصلاتَ
شعركِ حينما تنثرينها على وسادتي
سيدتي اليومُ اُعلنُ على مفاتنكِ ثورتي
على مغانجكِ حاجتي
وعلى محاسنكِ دمعتي
فعلميني مازلتُ طفلاً على محاسنكِ
ودعيني اشربُ الابيضَ من تحتِ قميصكِ
فاني بحاجةُ اليهِ مُنذُ سنين
بحاجةٍ ان أُرخي فاهي وشفاهي على شفتيكِ
أن اُرخي غطائي وسريري على قدميكِ
فدعيني اليومَ انقشُ بعضاً من حروفي تحتَ ازراركِ
وبينَ نهديكِ
لاتجعليني اُعلنُ ثورتي تحتَ خصركِ
دونَ سُكراً تنعم فيهِ شفاهي
فعلى شفاهكِ هناكَ يُصنعُ السُكر
ولا طعمٌ لشفاهي دونَ شفاهكِ ولا منظر
السؤالُ هنا
أقدر أو لا أقدر
أن اُعيدَ على مغانجكِ أحداثَ سبتمبر
أنا ياسيدتي إرهابيٌ في زمن الارهاب
وقمرٌ انتِ اذا مالقمرُ غاب
أنا ياسيدتي على وفي احضانكِ هتلر
وبينَ نهديكِ واطرافُ شفتيكِ عنتر
انت ليلايَ وعبلتي
انتِ اجملَ الالعابَ على سريري ومخدتي
باختصار انتِ حبيبتي ومعبودتي.
المنثورةَ تحتَ اُذنيكِ
واتركيني أعدها بشفاهي
فأصابعي لاتهوى العدَ الا تحتَ خصركِ
فما قيمةَ شفاهي اذا لم يلمها شملُ شفاهكِ
ودعيني ارسمُ بلساني لوحتي الجماليةُ الخالده
تحتَ أزرارَ قميصكِ
وأكتبُ على حلماتِ نهديكِ الملحمةُ الساهره من شوقٍ وقُبل
وامنحي شفاهي بلسماً من شفتيكِ
شافياً كي يُشفي الالمَ النائمَ على أطرافَ شفاهي
ليرتسمَ عليها مُنكِ وسلواكِ
لتكونَ أكثرَ إشراقاً وفرحاً حبيبتي
حينما أقولُ أنكِ المَنُ والسلوى فأني أظلمكِ
وحينما أصفكِ بقارورةِ العطرِ فأني أظلمكِ
وحينما أقولُ أنكِ إمرأه فأني أظلمكِ
وحينما أصفكِ بالشهدِ والعسل فاني أظلمكِ
فكلُ هولاء أجزاءٌ منكِ
ياكلَ النساءِ وياكلَ البشرُ أنتِ
حينما أذكرُ امرأةً في حياتي تكونينَ أنتِ
حينما أنثرُ العطرَ على قميصي يكونُ منكِ
وحينما أذكرُ امرأةً في حديثي تكونينَ أنتِ
انا من سموتُ بحبكِ الى درجاتِ العُلا
وجعلتُ اسمكِ في وجداني لوحةً يُخلدها القلب في صفحةِ الآتي
ونقشتكِ بينَ ضلوعي دفاتري
وحروفي وكلماتي وعنواني
الا تعلمينَ انَ العطرُ يغارُ منكِ
والشهدُ والعسلَ يُصنعُ من اطرافِ شفتيكِ
بالامسِ جارتكِ غارت منكِ
واليومُ اُمكِ تغارُ منكِ
كلُ النساءِ تغارُ منكِ
حتى انكِ تغارينَ من نفسكِ عليكِ
مالذي تبقى في الدنيا لم يغارُ منكِ ومن شهدكِ
ومن عطركِ حتى من خُصلاتَ
شعركِ حينما تنثرينها على وسادتي
سيدتي اليومُ اُعلنُ على مفاتنكِ ثورتي
على مغانجكِ حاجتي
وعلى محاسنكِ دمعتي
فعلميني مازلتُ طفلاً على محاسنكِ
ودعيني اشربُ الابيضَ من تحتِ قميصكِ
فاني بحاجةُ اليهِ مُنذُ سنين
بحاجةٍ ان أُرخي فاهي وشفاهي على شفتيكِ
أن اُرخي غطائي وسريري على قدميكِ
فدعيني اليومَ انقشُ بعضاً من حروفي تحتَ ازراركِ
وبينَ نهديكِ
لاتجعليني اُعلنُ ثورتي تحتَ خصركِ
دونَ سُكراً تنعم فيهِ شفاهي
فعلى شفاهكِ هناكَ يُصنعُ السُكر
ولا طعمٌ لشفاهي دونَ شفاهكِ ولا منظر
السؤالُ هنا
أقدر أو لا أقدر
أن اُعيدَ على مغانجكِ أحداثَ سبتمبر
أنا ياسيدتي إرهابيٌ في زمن الارهاب
وقمرٌ انتِ اذا مالقمرُ غاب
أنا ياسيدتي على وفي احضانكِ هتلر
وبينَ نهديكِ واطرافُ شفتيكِ عنتر
انت ليلايَ وعبلتي
انتِ اجملَ الالعابَ على سريري ومخدتي
باختصار انتِ حبيبتي ومعبودتي.
تعليقات
إرسال تعليق